بالفيديو: ليليان شعيتو بدأت بانتصاراتها: تحسن صحي ومعاناة نفسية مع حرمانها من طفلها

كتبت إيفانا الخوري في "السياسة": 

 لم يستسلم أهالي ضحايا مرفأ بيروت في نضالهم لتحقيق العدالة وكذلك تفعل ليليان شعيتو التي نجت من كارثة الانفجار وما زالت تعاني من تداعيات كبيرة وصعبة حتى اليوم.

شلّها انفجار بيروت وحُرمت من طفلها... بالفيديو: ليليان شعيتو تتحسّن وأمل جديد

بعد أكثر من 3 سنوات على إصابتها جراء انفجار مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت وعدم قدرتها على التحرك ومكوثها في الفراش، ظهرت ليليان شعيتو بحالة أفضل على ما يبدو باعثة الأمل في عائلتها ومحبيها.

٣ سنوات على الانفجار: ليليان شعيتو تحارب بلا ابنها في تركيا وتقدم صحي سار

كتبت إيفانا الخوري في "السياسة":

تسأل نوال شعيتو شقيقة ليليان شعيتو: شو ذنب إختي تضهر من بيتها وما ترجعله من ٣ سنين لليوم؟ شو ذنبها حتى تخسر حياتها الزوجية وابنها وزوجها؟ 

منذ ٤ آب ٢٠٢٠ وكلمة "لو" تطوق حياة الناجين وأهل الضحايا.

ليليان شعيتو... الأمّ التي هزّت مهد بيروت بيسارها

كتبت ديما عبد الكريم في "النهار": 

لم يكن مشهداً تمثيلياً ولا كان مقطعاً مصوراً حول حق الأمّ في حضانة ابنها.

ليليان شعيتو تتسلّم جوار سفرها

يقوم المحامي الدكتور علي رحّال بصفته وكيلًا عن السيد حسن حدرج بتسليم المحامي وسام عيد جوار سفر الام ليليان شعيتو.

بالصورة: لحظة اجتماع ليليان شعيتو بابنها!

بعد الضجة التي خلّفتها صورة الناجية من انفجار مرفأ بيروت، ليليان شعيتو وهي تحتضن دمية بدلًا من طفلها رضخ زوج شعيتو للضغط الذي مورس وانتشرت صورة لوالد الناجية وهو يحتضن حفيده وهما في طريقهما للمستشفى.

برعاية المفتي قبلان.. بيان موحد عن عائلتي ليليان شعيتو وزوجها!

 صدر عن عائلتي حدرج وشعيتو البيان التالي: 

في ظل مأساة انفجار مرفأ بيروت والضرر الجسيم الذي لحق بكافة اللبنانيين لا سيما عائلتي حدرج وشعيتو بإصابة ابنتهما ليليان إصابة بالغة أقعدتها لغاية تاريخه في مستشفى الجامعة الأميركية، وفي هذه الذكرى الأليمة وردة تفتحت بإتحاد العائلتين على موقف واحد بعد اللقاء الذي جمعهما صباح هذا اليوم برعاية سماحة المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد عبد الأمير قبلان.

بالفيديو: ضحية مزاج الزوج وتسلّط النفوذ... ليليان شعيتو قضية رأي عام

حرمت من أن تهز مهد رضيعها بيمينها، تتفاعل مع مجسمات كان المنطق أن تشاركها مع ابنها التي حرمت منه، زلزل قلبها انفجار الرابع من آب، وباتت تحتضن لعبة في انتظار استبدالها بعلي ولدها، يتعافى جسدها وفؤادها لا يزال مقعدًا، والداها يتجنّبان الحديث للإعلام عن استمرار حرمان زوج ليليان من طفلها.